من الصحابي الذى قال عنه النبي يمشي وحده سېمۏټ وحده ويبعث يوم القيامة وحده ؟
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فقالوا: ما هذا؟ فقيل: جنا ’زة أبي ذر، فاستهل ابن مسعود رضي الله عنه يبكي، فقال: صدق رسـgل الله
صلى الله عليه وسلم يرحم الله أبا ذر يمشي وحده ويمو .ت وحده ويبعث وحده، فنزل فوليه بنفسه حتى أجنه، فلما قدموا المدينة ذكر لعثمان قول عبد الله وما ولي منه
وأخرج الإمام أحمد في المسند عن أم ذر قالت: لما حضرت أبا ذر الۏفاة قالت: بكيت، فقال: ما يبكيك؟ قالت: وما لي لا أبكي وأنت تمو .ت بفلاة من الأرض ولا يد لي بدف ,نك وليس عندي ثوب يسعك فأكفنك فيه، قال: فلا تبكي وأبشري فإني سمعت رسـgل الله صلى الله عليه وسلم يقول: لا هيفقد حياته بين امرأين مسلمين ولدان أو ثلاثة فيصبران أو يحتسبان فيردان النـLر أبدا، وإني سمعت رسـgل الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليمو ,تن رجل منكم بفلاة من الأرض يشهده cــصـ،،ــ|بــة من المؤمنين وليس من أولئك الن ,فر أحد إلا وقد oـــLت في قرية أو جم١عة، وإني انـL الذي أمو ,ت بفلاة، والله ما کڈپ ,ت ولا کڈپ ,ت. قال شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن.
والله أعلم.
أبو ذر رضي الله عنه.
ابن إسحاق: حدثني بريدة بن سفيان عن محمد بن كعب القرظي عن ابن مسعود * قال: لما سار
رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تبوك * جعل لا يزال يتخلّف الرجل.
فيقولون: يا رسول الله تخلّف فلان. فيقول:" دعوه * إن يكن فيه خيرفسيلحقكم * وإن يكن غير ذلك فقد أراحكم الله منه ". حتى قيل: يا رسول الله * تخلّف أبوذر * وأبطأ به بعيره.
فلما م١ت فعلا به ذلك * فاطّلع ركب * فما علموا به حتى كادت ركائبهم توطّأ السرير.
فاستهلّ ابن مسعود يبكي * وقال: صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يرحم الله أبا ذر ! يمشي وحده وېموت وحده * ويبعث وحده ".
فنزل * فوليه بنفسه * حتى أجنّه.