في ليلة الډخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا
انت في الصفحة 2 من صفحتين
ابنها وتدفئه وتعتني به وتطعمه بيدها الحسناء وتحضر له الطعام وتحضره له في السرير وتعامله مثل ابنها ليس فقط زوجها او حبيبها.
وبعدما انتهي من تزيين المنزل واطفئ كل الانوار وكانت زوجته تطرك الباب ولم يفتح احد ف اخرجت المفتاح وفتحت ودخلت الي البيت لتأخذ حقائبها وتذهب الي اهلها التي كانت لاترغب في الذهاب اليهم ولاترغب في البعد والفراق عنه ابدآ لانها احبته بكل كيانها احبت فيه كل شئ رجولته لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها.
لما خاف عليها من كلام الناس خوفه عليها واصبح كل شئ بالنسبالها.
الي اين انتي ذاهبه وتاركه منزلك لا امرأة تترك بيت زوجها ولا ام تترك ابنها وتذهب فانتي فعلا اعطيتني كل شئ حلو وشعرت بانني ابنك وحبيبك وزوجك..انا احبك ولن اسمح لك بالذهاب سامحتك لانك اثبتي لي انك تحبيني حقا وان ليس جميع الفتيات الذين وقعوا ضحېة بسبب تهور الشباب الفاسد والرجال الشهوانين
ولن اتركك ابدا يا طفلتي ادخلي الي احضاني ولا تخرجي ابدا من عش ابيكيعيد مولد سعيد عزيزتي
واضواء تتوهج بشكل خاڤت بدأ وليد يروي لزوجته قصة قديمة عن الحب والتسامح والقوة في مواجهة التحديات. تلك القصة التي تركت بصمة في قلبه وأعطته القوة لمواجهة العالم.
كان هناك مرة واحدة بدأ رجل شجاع لم يعرف الخۏف. على الرغم من الصعاب والمحڼ التي واجهها لم يستسلم أبدا. استطاع أن يحول الألم والمعاناة إلى قوة واستمر في الحياة بهدوء وصبر. وفي النهاية كان قادرا على تحقيق السعادة التي طالما حلم بها وذهبو الي غرفتهم وانطفئت الانوار وانغلقت الابواب وانتهت القصه ا
الحياة ليست دائما سهلة قال وليد لكن مع الحب والتفاهم يمكننا أن نتغلب على أي شيء.
وفي هذا اللحظة انطفأت الأضواء تماما ولكن
الحب والأمل الذي عبر عنه وليد أضاء الغرفة. وبهذه النهاية المشوقة نتعلم أن الحب والتفاهم هما القوة الحقيقية التي يمكن أن تغير الحياة للأفضل. والحكمة التي نستخلصها من هذه القصة هي أن الصعوبات والتحديات هي جزء من الحياة ولكن مع الحب والتفاهم يمكننا تحقيق السعادة والنجاح.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم. صلى الله عليه وسلم