مصډومة بجد ومش عارفه اتصرف
مشكلة عضوه
أنا متجوزه من عشر سنين وجوزي فضل يزن عليا عشان عاوز يسافر لحد ما وفقت وسافر بعد جاوزنا بسنه بحجة أنه يحسن داخلنا سافر في اول سنه كان بيتصل بينا وبيبعت مصاريفنا هى مش كتير بس كان ع الاقل كان بيتصل بينا بدل ما كان بيتصل كل اسبوع بقا كل شهر بقا كل شهرين لحد ما الاتصال وقف بينا خالص روحت السفاره اسال عليه مفيش اى حاجه عملت كل اللي اقدر عليه عشان اوصله أو اطمن عليه ومعرفتش اوصل لحاجه وهو كان سايبنى حامل في تؤام مشفش ولاده غير صور وبعد ما خلاص فقدت الامل وكنت نزلت اشتغل ع ولادى عشان اعرف اربيهم اتبهدلت بمعنى الكلمه بيهم لوحدى وبعد تسع سنين ع اختفاؤه عن طريق الصدفه كنت أنا و اولادي بشتريلهم لبس وقولت اخدهم اغديهم دخلت مطعم المفاجأة لقيت جوزي قاعد مع واحده ست وتلات اطفال انا كنت مفكره نفسي بحلم أو بتهيألي بس مش عارفه ليه مطلعتش اجري عليه واتصرفت كاني مش شوفته واخدت ولادى ومشيت وروحت اسأل عليه اشوفه نازل مصر من امته الاقيه نازل بقاله اربع سنين طيب ازاي انا كنت دايما اروح اسأل في السفاره عليه ازاى محدش قالي المهم فيه حد تبع واحده صاحبتى جابلي كل حاجه عنه من أول ما نزل مصر لقيته متجوز وعايش حياه تانيه وحياة في منتهى الرفاهيه وسايبنى أنا وولادى أنا مش زعلانه ع العشر سنين اللي ضاعو من عمري أنا زعلانه ع ولادى أنا كنت الزوجه الصالحه مقصرتش في حاجه لا معاه ولا مع اهله كنت شغاله زى الخدامه ليهم والمصېبه إن اهله كانوا عارفين ومحدش قالي وانا عايشه في سنين القلق والعياط والخۏف عليه طيب لما هو كده ليه مش طلقنى وكان قالي وانفصلنا مكنتش عيشت كل العڈاب ده مكنتش بنام يعني من غير عياط ولا قلق عليه أنا مش عارفه اعمل ايه تفكيري مشلۏل انا كده كده هطلق لحد دلوقتي اهله وهو ميعرفوش انى عرفت حاجه حتى امه اللي كنت بتقي ربنا فيها كنت بروحلها كل يوم بعد ما ارجع من الشغل حيلي مهدود واقول فراق ابنها وتطلع هى كمان كانت عارفه وبتروح تزوره أنا مش عارفه هو مفهم مراته ايه اللي اتجوزها او هى عارفه هى كمان ولا ايه حد يقولي اعمل ايه واتصرف ازاي ربنا ما يكتب اللي انا فيه ع حد