الخميس 21 نوفمبر 2024

لسانها جايب ليها الكافيه .شرين عبد الوهاب تشعل خلاف جديد مع الاعلامي عمرو اديب ومحاميها الخاص

موقع أيام نيوز

أكبر خطأ عملته شيرين عبد الوهاب امبارح في مداخلتها التليفونية مع عمرو أديب، إنها خسړت المحامي بتاعها ومستشارها القانوني ياسر قنطوش، لما قالت (كل الناس بتتكلم غلط بما فيهم المحامي بتاعي)، ودا خلاه ياخد موقف فوري ويعلن تنحيه عن تولي أي قضايا لشيرين، وانسحابه تماما من العمل معها، وقال إن طول فترة شغله معاها مخسرش ولا قضية، وما تم ذكره على لسانها خلال المداخلة كانت تقصد به محامي آخر كان مسؤولًا عن قضاياها مع شركة روتانا قبل عمله معها.
الحقيقة وزي ما قلنا، اللي قالته شيرين غلط، مكانش ينفع تخلق صدام علني مع المحامي بتاعها، في ظل أزمتها مع روتانا، والصراعات المستمرة في حياتها، بشكل عام، لكن هيفضل الغريب والمريب بالنسبة لنا، إن المحامي ياسر قنطوش، مكتفاش بإنه أعلن تنحيه عن تولي قضايا شيرين عبد الوهاب، لكنه كمان قرر يعمل مؤتمر صحفي بكرة، علشان يكشف من مفاجات وتفاصيل عدم عمله مرة أخرى مع شيرين عبد الوهاب.. هنا لازم نقف ونقول لقنطوش، إن من حقك تغضب ومن حقك تتنحى، لكن مش من حقك تكشف أي مفاجآت ولا أسرار تضر بشيرين، لأنك في الحالة دي هتبقى بتخون الأمانة وبتخون ثقتها فيك طول السنين اللي فاتت، وكمان بتنصر خصومها عليها، لأنها على ما تعين محامي جديد ويطلع على القضايا هتكون خسرتها.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

صحيح شيرين غلطت في حقك، ويجب عليها تراضيك وتعتذر لك، ولكن الغلط مش لدرجة إنك تتحول من المحامي بتاعها المدافع عن حقوقها، إلى خصم وشوكة في ضهرها.

ونصيحة.. لو المشكلة مش أكبر من زلة لسانها في مداخلة عمرو أديب.. الافضل ليك وليها تتجاوزوا المشكلة وتكملوا شغلكم لحد ما تكسبوا القضية وبعدين تقرروا تكملوا أو كل واحد يروح لحاله، لكن الانسحاب في نص المعركة لا هي شهامة منك ولا احتراف.. وكدا تبقى رديت الغلط بغلط أكبر.