حارس المقبره الفرعونيه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
حارس_المقبره_الفرعونيه
ودى حصلت معايا من حوالى ٧ سنوات
خلونى افكركم
انا المعالج_الروحانى_عمرو_جمال
كنت فى يوم رايح اعالج حاله فى مكان فى محافظة سوهاج بالتحديد فى بلد اسمها العسيرات
وكانت الحاله دى عندها مس وحضور كلى على الحاله وكانو اهل الحاله موهومين بانه سحر والمعالجين وهمينهم انه سحر لاكن بعد الكشف والتحضر اسبت ان الحاله ممسوسه من رصد مقبره فرعونيه
البيت بتاع الحاله يجماعه كان عباره عن بيت مبنى من الطوب الطينى القديم جدا
والكان البيت متهالك لاكن اللى لاحظتو ان ابو المريضه كان راجل مش كويس نظراته كلها حقد وغل وجهل فى نفس الوقت البيت مفيهوش ذكر لله مفيهوش صلاه مفيهوش اى حاجه كويسه شرب حتى الابناء كانو بيشربو مع ابوهم
ومع الاسف كانت هى المصابه
البنت رقيتها وحصلها حضور بس الجن متكلمشي على لسانها هو خاطرنى فى عقلى فقط بعد اتمام العلاج
الجن اللى عليها مكنشي جن متلبس بيها لاء كان تسليط من رصد المقبره على قرين البنت يعنى اللى كان بيحضر على البنت كان القرين مش الرصد
فقرأت على البنت وصرفت القرين وحصنتها وبقت تمام الحمد لله
بعد كدا دار حديث بينى وبين الرصد
الرصد . انى اعلم انك تعلم كل شئ واعلم ايضأ انك تعلم ان كل شئ له اذن واذا لم يأتى الاذن فلن اخرج لهم الكنز
الرصد . وهل تعلم ان هذا الشخص يوريد اخراج الكنز واتى بساحر الى هنا كى يخرج له الكنز
انا .. لا اعلم
الرصد .. انه سوف يقول لك الان نوريد ان نخرج الكنز
انا ... مش بشتغل فى مثل هذه الامور
الرصد .. اعلم ذالك ولاكن سوف يطلبو منك ذالك
وخلص التخاطر على كدا
فجأه وانا بشرب الشاى معاهم لقيت ابو البنت بيقولى عوزين نطلع الكنز دا يا عم الشيخ
قولتله لاء انا مليش فى الشغل دا انت جايبنى عشان اعالج بنتك والحمد لله بقت كويسه
قالى وعليا كذا كذا وحلف بالطلاق انى هشتغل غسب عنى
قولتله تمام انت اللى اخترت وانا مش مسأول
قالى ماشي
فحضرت الرصد بدون ميشعرو الرصد حضر وخاطرنى تانى
قولتله انا على فكرى مش عاوز اشتغل
قالى اعلم ذالك واعلم انك سوف تعرف المكان الصحيح
قولتله انا هعمل اللى عليا والباقى على الله ان اراد الله باخراج هذا الكنز فسوف يخرج رغم عنى وعنك قال لى وهو كذالك ولاكن مش هسمحلك ولو تجاوزت حدودك معى هبتدى اهاجمك قولت له وهو كذالك
فالراجل واقف واولاده وانا بدأت اكشف بطريقتى الخاصه وحددت لهم المكان الصحيح
وبدأو بالحفر
فوجدنا اشياء مثل الفخار وبعض العظام واشياء اخرى
وكلما اقتربنا كلما ذاد تحزير الرصد ليا
الى ان وصلنا الى عمق ٤ متر وتفاجأنا