سيدة مصرية زارها النبي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
ما شاء الله ولا قوة إلا بالله
حدث سنة 70
مسيحية مصرية على وشك المۏت ترى رسول الله صلى الله عليه وسلم في المنام يقول لها أنا محمد رسول الله ويعلمها القرآن بنفسه ويسقيها من ماء زمزم ويختفي الصليب من على يديها بلمسة يد النبي فتهتز أركان الكنائس المصرية ويتدخل خالها البابا شنودة بصفتها بنت أخته وفي المقابل يتدخل شيخ الازهر جاد الحق على جاد الحق لانها أسلمت ويتدخل الشيخ الشعراوي والشيخ الغزالي ومديرية الأمن والوزراء
بين الحياة والمۏت ينتظر مۏتها بعد ساعةأو نصف ساعة أو ربع ساعة
بداية القصة
تحكي بلسانها وتقول
قعدت فترة 28 سنة راهبة البابا خالي والدكتور ميلاد حنا عمي. .. يعني ناس كبار في البلد كان وزير وومعدتي قفلت وقالوا ما تنفعش!
لازم تتشال المعدة واللي بيشيل المعدة في الأيام دي بېموت ما حدش بيشيل المعدة سافرت لندن
قلتهم لأ نعملها في مصر في المستشفى الايطالي اللي عندنا في العباسية
جم عملولي العملية
ومنتظرين ھموت بعد ساعة.. نص ساعة... ربع ساعة..
بصيت لقيت الحبيب المصطفى ما اعرفش حاجة عن الإسلام نهائي إيده على كتفي خليتني ما عنديش أي مرض!
بقوله يا دكتور ... قالي أنا محمد رسول الله
قالي أنا الرسول ما عرفتش أرد عليه بيقولوا ايه لقيته بشيلي الخراطيم والراين والحاجة اللي محطوطة ليا وبيرميها
ومسك إيديا ومشاني...
قمت.. مشيت زي متر وشوية ...لقيته طلع على باب الكعبة عالي وقالي هاتي إيدك
يسألها المحاور وإنتي ما كنتيش شفتي الكعبة قبل كدة
يا دوبك إيدي مرفوعة كدة مربوطة لسه لقيته وطا مسكني لقيتني طايرة
دخلت جوة الكعبة لقيت فيها جميع خيرات الله
لقيته بيقولي شيلي ايدك
قلتله مش قادرة من النور والجمال!
قالي شيلي إيدك ما تخافيش
نور الحبيب المصطفى مهما أقولك
قالي شيلي إيدك ما تخافيش
ايه النور اللي شفتيه
لقيت نور الحبيب المصطفى سبحان الله أقوى من النور اللي بيقولوه! عشان شفته طبيعي
قالي أنا هقول وانتي ردي...
قالي الفاتحة ...وقل أعوذ برب الفلق... وقل أعوذ برب الناس
قالي انا اقول وانتي ردي
كأني حافظاهم طول عمري
صوتي وأنا بقولهم سمع المستشفى بحالها
دخلوا