أخطر امرأة في التاريخ !! حرباء العثثمانيين
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
السلطانة التي تخلصت من 18 أميرا عثمانيا
السلطانة أفعى الحرملك تخلصت من 18 أمير في ليلة واحدة طبعا التسمية حسب العثمانيين مع الملاحظة ان السلاطين العثمانين كانوا يتخلصون من اخوانهم ... عند الوصول الى الحكم فبرأيي لا داعي للحقد على من تربت على يديهم
هي زوجة السلطان العثماني مراد الثالث ووالدة السلطان محمد الثالث وحصلت على لقب السلطانة الام.
دخلت كجارية إلى الحرملك وعاشت بين العثمانيين وكانت شديدة الجمال ببشرتها البيضاء وشعرها الأشقر فعشقها السلطان العثماني مراد الثالث فتزوجها وأنجبت من السلطان أبناءه عائشة وفاطمة وفخرية وشاهزاده والسلطان يحيى والسلطان محمد الثالث
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اتصفت السلطانة بالذكاء والحكمة حيث إنها فرضت سيطرتها على الحرملك وكانت ذات تأثير قوي على السلطان إذ إنه لم يعرف غيرها خليلة لفترة طويلة من شدة حبه واحترامه لها إضافة أنه كان يستشيرها في أمور الدولة الداخلية لحكمتها الكبيرة ولم تقف لهذا الحد بل امتازت بنشاطها في شؤون الدولة السياسية الخارجية.
هل عرفت من هي انها
السلطانة صفية
ولدت السلطانة صفية في البندقية عام 1550 وټوفيت في عام توفت 1605 وكانت الابنة الوحيدة لوالديها وكانت تنتمي لعائلة ثرية حيث كان والدها يحكم منطقة البندقية لذلك كانت متعلمة جيدا وأكملت تعليمها تحت رعاية أفضل المعلمين لكنها اختطفت من أحد القراصنة العثمانيين بينما كانت في رحلة سياحية على ظهر جمل في البحر الأبيض المتوسط. كانت تبلغ من العمر 15 عاما في ذلك الوقت ثم بيعت في سوق العبيد في اسطنبول وأصبحت من سلطانات الدولة العثمانية.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وتغير اسمها من الملكة صوفيا إلى السلطانة صفية وأطلق عليها لقب صفية خاتون كما يقال أن السلطانة صفية كان يعني اسمها طاهر من مواليد ريسيا وهي بلدة جبلية في ألبانيا وحتى ۏفاة نور بنو سلطان الوالي والدة السلطان على العرش عام 1583 كان تأثير صافي محدودا بعد ذلك بصفتها حاسي سلطان أم وريث العرش وبعد 1595 كسلطان للدولة كان لها تأثير كبير في البلاط العثماني وكان من بين الذين حصلوا على موافقتها الصدر الأعظم رئيس الوزراء إبراهيم باشا خلال سنوات التأثير الأكبر.