في أول ظهور إعلامي.. “زينبو” بطلة مداخلة مبروك عطية: يا ريتني ما اتصلت
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وأشارت “زينب” إلى أنها بعد ردود الفعل الواسعة التي أحدثتها المداخلة، اتصلت بالشيخ مبروك عطية وطلبت منه مساعدتها بشكل شخصي بعيداً عن البرنامج، لكنها لم تجد منه أي استجابة سوى قوله: “هدعيلك في نص الليل”.
“زينب” تر.فض الظهور إعلامياً
ورفضت “زينب” الظهور إعلامياً باسمها الحقيقي أو صورتها أو الحديث عن تفاصيل أكثر تتعلق بالمشكلة التي طرحتها في البرنامج: “كفاية فضائح لحد كده”.
من جانبه أكد الشيخ مبروك عطية أنه يتذكر هذه المداخلة الشهيرة جيداً، ويتذكر تفاصيلها ومع قالته المتصلة: “لا أعلم إذا كان المتصلة اسمها زينب أو اسم آخر، ولكن أتذكر أنها أخذت بلطـــ.ــجية وأخذت جهاز ابنتها، واشتكت زوج ابنتها بالقائمة وحبـــ.ــسته، وعندما أتى ليرى أبناءه ضر.بوه، وتسأل بعد ذلك أهذا حلال أم حرام”.
مبروط عطية: مكالمتها استفزتني
ويؤكد “مبروك”، أن سؤالها عما فعتله حلال أم حرام، هو سر انتشار المداخلة، لأن السؤال استفزه كثيراً، ويحمد لله أنه عصم لسانه من أن يقول كلمة خارجة كانت ستؤدي إلى غلق القناة: “السؤال استفزني جداً واستفز أي شخص سمعه، عند.ما يقول لك إنسان أنه ثم يسأل أهذا حلال أم حرام، لازم تنفـــــــجر، لأن الحلال بين والحــــــرام بين”.
وعن رده فيما يتعلق بادعاءات الحاجة زينب أنها طلبت منه مساعدتها فرفض مكتفياً بالدعاء لها، علق الشيخ “مبروك” قائلاً: “لا أعلم من هي الحاجة زينب ولا الحاجة نفسية، هي متصلة فقط، وأنا لست وزير التضامن الاجتماعي، أنا موظف في الدولة وأستاذ جامعي، ولو مليون شخص تواصلوا معي وطلبوا المساعدات، أنا بوجههم ماذا يفعلوا، أو بكتفي بالدعاء لهـــــــم لأني لا أملك سوى الدعاء لجميع المسلمين والمسلمات”.
لم يخطئ “مبروك” فيما قاله عن الدعاء لها، فهو ليس مؤسسة مالية، وفقاً لما قاله: “لو كل داعية جاء له اتصال وطلب منه مساعدته مالية، لتحول الأمــــــــر إلى فوضى”.